الطين لعناية البشرة

منذ حوالي 12.000 سنة عندما بدأ الدفء يدب في الدنيا تكونت بحيرات وبرك لا حصر لها مع ملايين من النباتات التي بقيت في الطين بعد انحسار مستوى الماء تدريجياً عنها. وعلى الرغم من ذلك بقيت العناصر الفعالة في النباتات بعد التحول الذي حدث بالإضافة إلى المعادن وعناصر التربة والتي شكلت مورداً طبيعياً ثميناً: الأرض السبخة أو المستنقع كما يسميها الاختصاصيون. وعلى مدى آلاف السنين كانت الأرض السبخة تستخدم للحفاظ على صحة الإنسان والارتقاء بها ورفاهيته وجماله. وقد استفاد الكهان والأطباء الشعبيون والرهبان والحكماء في العصور الوسطى من هذه المنحة التي تأتي من الطبيعة الأم. فهذه الأيام تعد أكوام الطين وحمامات الطين "نعمة" حقيقية.

كريم الطين أثناء فترة النهار
تم تطويره ليناسب احتياجات البشرة العادية والجافة والمجهدة، وتعمل المكونات الفعالة النقية بنسبة 100% وزيوت جوجوبا وزيوت ماكاديميا الغنية بفيتامين هـ على إعادة حيوية خلايا الجلد.

حليب التنظيف الطيني
حليب تنظيف يقوم على عناصر مستخلصة من الطين وعناصر فعالة مستخلصة من الأميكا والآذريون والصبار. ويقوم هذا الحليب الرقيق بتنظيف البشرة الحساسة.

المستحضر الطيني الفعال
يقوم هذا المستحضر الذي يوضع على الوجه بتهدئة البشرة الحساسة أثناء العناية اليومية ويعطي ملمساً رقيقاً وحيوية.

كريم الطين أثناء فترة الليل
تضفي الزيوت النباتية بنسبة 100% والتي يتم استخلاصها في درجة حرارة منخفضة ومستحلب القمح الطبيعي المزيد من العناية وتضمن الاختراق العميق للبشرة. بالإضافة إلى ذلك يقوم الطين الطبيعي بإزالة السموم ويقوم بدور عامل التنظيف. وتقوم العناصر الفعالة في زبدة الشيا بترطيب البشرة وإضفاء الحيوية التي تحتاجها.